بقايا

الجمعة، أكتوبر 01، 2010

أًمطرني عَدلُ البَشر حتى كادت قصائد الظلم تَدفِنُ ما فيها من عِبَر

هناك تعليق واحد:

غير معرفالسبت, مارس 19, 2011 9:21:00 م
رائع أخية أعجبني هذه العبارات بلطفها
موفقة يارب
اختك نور الهدى
ردحذف
الردود

شارك برأيك

وصف المدونة

بقايا
نَكِرَةٌ يَنْجَلِي إِبْهَامُها لَحْظَةَ عُثُورِهَا عَلَى ضَآلَتِهَا ...
و تَمْضِي تَبْعَثُ انطِبَاعَاتٍ خَاصَة لِكُلِ مَن يَقْرَأُهَا ...
فَتَرَى عُيُوناً كُلهَا شَغَفٌ تَرْتَقِبُ مَعْرِفَةَ مَا يُحْمَلُ فِي طياتها ، و تَرَى آُخْرَى سَاخِرَةً ظَناً مِنها أنّ البَوْحَ مَهْرَباً لا يُجْدِي ، و أُخْرَى حَائِرَةً تُحَاولُ التفكِيرَ فيمَا يَؤولُ إليه الكَلام ...
و لكني ،
رَأيتُ في حُرُوفِي عَتَباً دَفَعني للبحثِ عن أنسٍ لها ، لذا أَنْتَظِرُ أنْ تَمْنَحَ حُرُوفُكم حُرُوفي وَميضاً مُؤنساً ...